تدور الرواية حول الشخصية “أورورا ديل باي” التي تواجه صدمة نفسية عميقة تدفعها لاستكشاف ذكريات سنواتها الأولى. تجد نفسها مضطرة لمواجهة ماضيها وأسرار عائلتها التي كانت مخبأة. خلال رحلتها، تحاول أورورا كشف الجوانب الخفية من حياتها وتاريخ عائلتها.
تشتهر إيزابيل الليندي بشخصياتها الحية وسردها المعقد، حيث تدمج الواقعية السحرية مع السياق التاريخي. هذه الرواية، مثل أعمالها الأخرى، تتعمق في مواضيع الذاكرة، الهوية، والاكتشاف.
هذه الرواية تعد إضافة مميزة إلى أعمال إيزابيل الليندي، التي تشمل أعمالاً معروفة أخرى مثل بيت الأرواح و إيفا لونا.